.

تحذير : هذه المدونة تخضع لقانون حماية حقوق الملكية الفكرية ونحذر من نشر أو نقل أي نص أو مقال للكاتبة.. دون نسبه للمؤلفة.. في أي وسيلة

22.10.08

صباحكم ملائكي كصوت فيروز


طريقي اليوم متجهة للمكتب كان مختلفا
فيروز تحاكي مشاعري
تشدو بأغنية سهار ... فأتذكر أنني لم انم جيدا البارحة
مشكلتي مع النوم مستمرة وأصبح المعتاد أن لا أنام وأنافس فاتن حمامة على البطولة
ابحث عن أغنية أخرى علّي أجد صدى لمشاعري هناك

أرقب الطريق بعين المتأمل .. هو نفس الطريق نفس الوجوه الواجمة .. تحمل هموم الحياة .. مبعثرة وراء التعب .... متعلقة بأمل أن غدا ربما يكون أجمل .. هي انعكاسات أفكاري ربما

تعود فيروز لتحاصرني بزاوية أنا خوفي من عتم الليل و الليل و حرامي ....يا حبيبي تعا قبل الليل و يا عيني لا تنامي ......يا حبيبي لا تغيب كتير تتأخر ليليي ...لا بدي هدايا خرير أسوارة عيديي

لماذا تهاجمنا كل المخاوف ليلا ... وتسحقنا حاجتنا لصحبة روّية هادئة ... بسيطة .. ممكن أن نتبادل معها شتى الأحاديث دو تحفظ .. كأننا تتعرى أمام أنفسنا ... تاركين كل التكلف بدولاب الرسميات ... حتى يبدأ الإحساس بالاسترخاء يكتنف كل زوايا الحديث .. وتتلون الهموم بلون السماء لتختفي هناك بين عتم الليل وحضن الحبيب وربما الصديق ... وأحيانا كثيرة كتاب ممتع ...

أهواك بلا أمل
و عيونك تبسم لي
و ورودك تغريني بشهيات القبل
أهواك و لي قلب بغرامك يلتهب
تدنيه فيقترب تقصيه فيغترب

من منا لم يعشق أهواك بلا أمل ... الأغنية تحمل نوعا ما جرأة باللفظ الملتحف بصوت فيروز الملائكي
تهقون لو غنتها هيفا شلون بتكون ... مع شوية ديكورات حمرة .. تصبح فيلما آخر
دائما الرسالة ترتدي لون المرسل ليتلقفها المستقبل بصورة مختلفة عن مرسل آخر
فيروز .... هيفا
نغير الأغنية أحسن

أنا عندي حنين ما بعرف لمين
ليليي بيخطفني من بين السهرانين
بيصير يمشيني لبعيد يوديني
تا أعرف لمين و ما بعرف لمين
عديت الأسامي و محيت الأسامي و نامي يا عينيي إذا راح فيكي تنامي

نعم ... أملك من الحنين ما يكتسح شمس صباحي ويقصيها غربا حتى تغيب هناك فوق سفوح من الذكريات ... فأنا احن للأماكن قد جمعتنا سويا ... أحن لطعاما تعودت أن أتذوقه من يد أمي .. أحن لصوتك مناديا لي .. مقتحما خلوتي ظهرا ... أحن لصوت الشارع هناك في بيروت ... وستائري الثائرة ليلا .... وشعري المتراقص حول وجهي وأنا أراقب المارة من الروف ... أحن لرائحة قهوة الصباح من يد هناء ... وسيجارة بو خالد بساحة المستشفى ونحن نتبادل أطراف الحديث .. أحن لابتسامتك بعد غفوة بسيطة وحقنة مسكن قتلت فيك الألم ... أحن لرائحة شعرك وأنا أحضنك .. أحن إليك ... وأشتاقك ... لم انم منذ رحلت ليلة كاملة ... الآن عرفت السبب

وتتوالى الأغنيات ... وتسبر فيروز ماكان مخبئا من خواطري هناك ...

وبعدك على بالي يا قمر الحلوين
يا زهرة بتشرين يا دهبي الغالي
بعدك على بالي
يا حلو يا مغرور
يا حبق و منتور على سطح العالي

ماهي حكاية عشقي للحبق ... المشكله إن ما ينباع عندنا بالكويت الا مجفف ... يعني ماله نفس النكهة مثل الفرش ... يمكن بعضكم يستغرب نكهته ... بس بالنهاية راح يحبه ...
الحين آنا عندي سؤال شهر تشرين يعادل عندنا أي شهر انجليزي ... ترى ضيعونا باسامي أشهرهم

وهم بعدك على بالي
:)

أشارف على الوصول ... ويزدحم الطريق قليلا ... ليعطيني الفرصة للاستمتاع بروح فيروز الصباحية أكثر ... وتقتلني وحدن

وحدن بيبقوا .... مثل زهر البيلسان
وحدهن .... بيقطفوا اوراق الزمان

........

يا ناطرين التلج ...ماعاد بدكن ترجعوا
صرخ عليهن بالشتي ياديب ... بلكي بيسمعوا


من يرحل يا فيروز لا يعود
وإن عاد ... سيكون له لون آخر واسم مختلف

أترجل من سيارتي لأحمل ما تبقى من صوت فيروز بين أروقة ما تبقى من أرقى البارحة

وصباحكم ملائكي كصوت فيروز

6.10.08

أنا ... وأنت




أنا ....... و أنت
في مهب الشوق
يعصف بنا
يلوحنا ويصبغنا بلون الخريف تارة وشوق الربيع تارة أخرى
لهب تلهفك يشعل مصباحي ليلا عندما تموت الدقائق منتظرة رسائلك
وتتكسر الساعات أمام أنفاس اللقاء
بسخونة قهوة تتوقى لها تشتهيها كل صباح ارتمي عند همساتك
ألملمها .. اجمعها هنا بين أذني ووجنتي ... كأنها قبلة تحرق خدي ليتورد .. ينتعش ويتلون

وآه من حضن أصبو إليه ... ابحث عن وطني بدفئه ... يطربني لحن الحياة في صدره
ويلهيني عبقه عن عطر قد تطيبت به البارحة لأجلك
وهذا القرب ... هذا الزخم من الاختلاجات ...وصراع القلب مع العقل ... وشوق الروح للروح
يهلك مقاومتي ... يباعدها ... لأستسلم لساريتك ... وأبحر هناك في مآقيك .. متجاهلة كل تلك الغيوم
وتتوالي أمواجي ... لترتطم على صفحات شاطئك ... وتتكسر وتتناثر ... كأنها غبار الطلع ... تشدو برائحة الربيع
منتظرة الصيف حيث تثمر ... وتقطف

أنت وفن المساء المتراقص في سواد عينيك .. يترقرق فوق محياي ... يختزل التفاصيل .. يرسم ملامحي بألف صورة
يقطر ثلجا أذابته قبلات اللقاء ... يهب لي ألف صفحة من ديواني ... يلون أحرفي ... يشكلها ... ويكتبها بعهد جديد ... سفر يحمله رسول قلبك ... يهدي بها الدقات ... يطوعها ... وربما يدعوها إلى صلاحها
فهل حبك لون من الصلاح

أنا وصباح يتنفس في صدري ... يكحل رمش الحنين واستيقاظ كل النزوع على محياك
وهمس الأنامل والكفوف ... وتمرد الكلمات وتبعثر أحرفي فوق السكنات
وخفر ستائري من نزغ الضياء ... واستيطان لون السماء على سقف ربعي ... و ألق تلك الغيمة
وانسكاب الخاطر المحموم .... ومطر الشتاء
ودفء الربيع ... وحرارة صيفك ... وتمرد الخريف
وحصد الزهور ... وأفواج العطور على جسر العبور نحو عالم مسحور


أنت و آنا
من منا لا يود الإبقاء على عقارب الساعة ثابتة
وحبس تلك اللحظات بقارورة تفوح مع أنفاسه كلما أورد عشقه وامتدت سيقانه وثبتت الجذور
وباتت قصة وجده كشجرة في مهب الريح تتمايل مع أنفاس السماء .. تتراقص مع لحن الطيور ... تتغزل ..تتغنج وترتمي بتربة الحياة ... تستقى منها البقاء .... تثمر كل يوم من جديد
قصة ... بعد قصة ... ولكل قصة موسم وعيد

هل حان موسم القطاف ... نعصره سكرا
نسقيه خمرا ... ارتواء لموسم قد طاله الجفاف
هل تمطر الغيوم ...
هل تختفي الهموم بدهاليز الرجاء
وتكتسي الأماني بغلالة المساء
ويختفي القمر في صدري كالسماء
ويكون لقاؤنا دفئا يشتاقه الشتاء

أتملك الجواب!!


5.10.08

وهم هذرة ...




من الصبح شاربه عشرتعش فنجان قهوة ... سحنوا جبدي ... والحارج هالكني ..... ويومي راح يكون حافل بالنشاطات .... يعني أتصور على آخر اليوم ببلش اهلوس من التعب ... شعور قاتل لما تداوم وانت مو نايم الا ثلاث ساعات


آنا عندي سؤال .. النومه ليش تتنيحس أول أيام الإسبوع وتطرها طرارة
أبي يمر علي اسبوع ما أعاني فيه من هالسالفه .... عندكم حل؟



أول يوم دوام بعد العيد بايخ حده ... يعني من السبع لما الثلاث بس تسلم وتعايد بالناس ... انزين وبعدين ماكو هده ... ثمان ساعات ضايعة بالسلامات والتليفونات اللي كلها مجاملات وابتسامات لما تحس انك على الساعة ثلاث ويهك تحنط على نفس الوضع .... متى يطق الجرس ... وربي عندي شعور المدرسة



ليش العطور تمثل جزء كبير من ذاكرتنا .. عندي عطر من زمان عنه .. ناسيته ... آخر مرة خبري فيه كنت بعمان .. اليوم الصبح شفته قبل طلعتي ورشيت شوية على ملابسي .... بلحظه افتر راسي ... وكل ذكريات السفرة رجعت لي .. غرفتي ... البحر ... حرارة الشمس ... النافورة اللي جبال الغرفة ... صوت الماي ... همس النخيل بالليل ... سوالفي مع صاحبتي ... ملمس التراب تحت أقدامنا وإحنا نتمشى على البحر ... وصحبة لن أنساها ما حيت ... أحاديث صغيرة... نظرات تبحث عن مستقر لها .... ومشاعر متناقضة تلف الأجواء



اليوم حبيت نفسي أكثر ... حسيت إني سويت شي كبير ... وسامحت شخص كان ممكن ما أسامحه ابد ... سهلت له خط العودة .. فتحت له كل الأبواب ... مديت له ايدي .... وقلت له آنا اكبر من هالموقف ... ويمكن اكبر من الحياة أحيانا.... إنت غلطت وآنا غفرت ... رغم الألم ... رغم الجرح .... رغم القهر ... الا إني قدرت اخطي على هذا كله وآخذك بالحضن ...... شعور الغفران شي لا يوصف ... يداوي كل جرح ويخليك ترتقي فوق كل الصغائر



عندي مليون فكرة أبي اكتب فيهم .... غير القصص والحوارات ... بوستات ما تنعد ماكملت .. ابلش وما اكمل ... وأحس الأفكار قاعده تحوس براسي ... واسمع كل الشخصيات اللي في بالي يحجون بنفس الوقت .. وأذوني فيها زنه مثل خلية النحل .... ومو قادرة أركز ... احتاج ارتب أفكاري ... واستعيد أنفاسي بعد رمضان ... وابلش اخلق عالمي اللي عن جد افتقدته ... وللناس اللي يحنون ومنتظرين ... طولوا بالكم علي شوية ... شكلي صاكيني عين



البارحة كان الحوار مختلفا ... اجتمع الصوت بالصورة ... وكان البوح الرقيق والضحك العفوي سمة مكالمتنا .... رسم صوتك حروفا افتقدتها منذ زمن ... شوق ووله ... وكنت اعلم بانشغالك الدائم .... وانتظر لحظة صفاء نلتقي بها لنتجاذب أحاديثنا المعهودة ...

صديقتي الرقيقة .... مكالمتنا البارحة كانت هي أجمل عيديه تليقتها منذ زمن ... ربي لا يحرمني منج



على الهامش

ابسألك قبل لا امشي تاركه
ما تساءلت في يومٍ من أكون
وليه لجل عينك آهاتي تهون
وليه نجمتي تضوي فوقك إنت بس
وليه رمشي ما يتعدي رمش عينك
هي حقيقة ضعفي ... لو هي سطوة القسوة بجبينك
ليه تعاند .... ليه ترد الكلام ... ليه تصد وأنا كلي ملك ايدينك

2.10.08

هذرة ... وشوق



مسافرة ... وكل اللي حولي مبتهجين لوجودي معهم ....الا انا!!!

ابي ارجع الديرة .... يعني انا حدي بعيدة عن بيتي وداري ومكاني واغراضي واشيائي يومين عقبها يبلش المزاج يعتفس ... والتزم الصمت

شهالقصة ... احن على السفر .... ولين سافرت ابي ارجع البيت ...

اشتياقي لوسادتي شي مو طبيعي لدرجة اني ممكن ما انام كلش ليش ان المخدة مالتي متغيرة ... قلت آخذها من قاصرها واييب مخدتني معاي .... بس لما اشتاق حتى للصوفا اللي بغرفتي وقعدتي عليها وصوت الشارع ... وشباكي اللي يطل على الشارع العام ... ومراقبة السيايير من بعيد ... اشتاق حتى للصباحات الرتيبة ...

اشتاق لغرفة المعيشة وهدوء الصباح الباكر بالويك اند ورائحة القهوة وصوت خرخشة الجرايد والشمس المنعكسه على قطع السدو المتناثرة بالوانها الفوشيا والعنابي والسكري وسرحاني بالوانها ومتابعتي لخطوطها مع افكاري المتناثرة حولها .... اشتاق لشجرتي الصغيرة وسوالفنا الحميمة والخاصة احيانا ... لخطواتي على عتبات السلم ورائحة بخور الصباح ليوم الجمعة واحساسي بان هذا اليوم مبارك ويختلف عن باقي الأيام ... اشتاق للاب توب ماااالي وربعي وسوالفنا العبيطه تالي الليل .. اشتاق لهمسات الحب المبعثرة بيننا ... لسخافتنا احيانا ولعمقنا احيانا اخرى .... اشتاق لكتبي المهملة على النايت ستاند بالقرب من فراشي ... لضوء الأباجورة ..... لموسيقاي المفضلة وهمهمتي معها ... وتراقصي احيانا على الحانها .... لهمس أغطية سريري وانا اتقلب بحثا عن اغفاءة مساء ... عن حلم لم اكمله هناك ... عن كلمة ماذا لو وأنا انظر للسقف مراقبة خيالات يدي بين ظل ونور ... للون غرفتي ودرجات الأزرق هناك .. اشتاق لصوري وصورها .. لأحاديثي الصغيرة معها ... للمزح .... للبوح ..... وللهمهمات الغير مفهومة احيانا قبل النوم

اشتاق لرائحة البحر وصوت مكاين الطراد وريحة الزيت المخلوطه بالبانزين بالمرسى ... اشتاق لزفرة الييم ... لملمس البرابيج .. لشكة الميدار ... لتراص الأمواج على قرف الطراد ... لكلمة فيه نابر .... لإبتسامة انتصار وانا اسحب الخيط ... لإستلقائي بعد تعب وعناء على الصدر ومراقبة النجوم .. والإبحار بعيدا بحلم لم يكتب له ان يتحقق ... لصوت الحداقه من بعيد اثناء الصلاة عند العشاء .... لصوت اليامال .... لسدرة العشاق بصوت شادي الخليج

ليوم غد .... والإستيقاظ رغم التعب

حتى الدوام اشتقت له

تهقون انا صاحية!!

العيد بالسعودية لا يختلف عن العيد بالكويت ... بين زيارات عائلية ومواجيب وشكليات مالها اول من تالي ... وزحمة يا دنيا زحمة .... كل مكان زحمة .... شوارعهم ... مطاعمهم .... وحتى بيوتهم ... وانا وحدة لا اطيق الإزدحام ... ففضلت الجلوس بالمنزل ... سوالف وبلع ... وقهوة وشاي .. وشاي وقهوة .. وحبق .... وكم اعشق الحبق براحته .. بنكهته المشوبة بمرارة الشاي من غير سكر .... لم اكن من محبين شرب الشاي ... اليوم بت اطلبه ... واطلق على بعضهم اسم سيدة الحبق

في رمضان تابعت مسلسل عيون الحب .... المسلسل لا بأس فيه .. هدي حسين باداءها المتزن .. الهام الفضالة ودراريع انسام الخلف ... وهند البلوشي والمبالغة بالأداء وصوتها اللي كان ينرفزني

اما محمود بو شهري فكان مبدع وضابط الدور وكان يضحكني بطريقته المميزة وشلون ضبط دور الولد الصايع وكلمته الشهيرة " ترى انتي وايد شايفة نفسج" علقت معاي .. وصرت اقولها للكل

ما عليه هذي من تبعات متابعة المسلسلات الرمضانية

اما الداية ... فلقد اصرت حياة الفهد على انها تخش الحقيقة المرة لموزة الصغيرة لين آخر حلقة عشان تضبط حبكة القصة ... مع اني ما انكر انها بدعت بآخر مشهد ... القصة كانت محزنة ومملوءة بالدموع ... العيدروسي بضعفه .. جمال الردهان بنواحه على ولده ... منى شداد كانت تخرع مع شعرها بالحلقات الأخيرة ... مو فاهمة شنو المغزى من كشتها الطايرة على طول ...باسمة حمادة كانت عجيبة اهي وامها ... اداءهم كان حقيقي لدرجة انك ممكن تصدق انهم اصلا موجودين بمكان ما ... وممكن تشوفهم بأي بيت ... عيسى بملامحه الكويتية وابتسامته المشرقة وسماره اللي ياخذ القلب ... على فكرة انا احب السمار


غريبة هي الحياة ... تجمعنا بالكثيرين ... منهم من يترك بصمته هنا او هناك ومنهم من يدخل ويخرج دون ان تعلم بانه رافقك بالرحلة ... قعدت اقلب اوراقي ... اتذكر فلان وفلان وفلانه ... وينهم الحين ... شنو تركوا ... وليش مشوا ... او ليش انا لغيتهم من حساباتي .... شنو اللي حصل حتى باتت حتى التهنئة بالعيد مالها لزمه ولا مهمة حتى لو جاءت منهم ...

صديق احترم رأيه جدا همس بأذني ان العفو ما هو الا احسان تكافئين عليه من رب العباد ...

صديقي ... احتاج الكثير من الوقت لتدريب النفس وتطويعها على ما يحب الله ... هو جهاد اتمنى ان افوز به بالنهاية ... شكرا لك لأنك كنت هناك ... شكرا لرقيك .... ولإهتمامك

حاولت ان اتصور حياتي من غير تدوين ... من غير مدونة .... وسألت نفسي شنو اضافت لي من قصص الزين ... ولا زلت احسبها .... اذا خلصت الحسبة بعلمكم

صديقات المساء والسهرة .... احبكم ... ويبي لنا روما من قلب

على الهامش

لوما انت ... ما كنت انا

اشتقت لهواك اكثر من شوق سما ليلي للسنا

اشتقت لذاك الحضن ... لهمس صوتك على قليبي يحن

حتى اسمي اشتقت اسمعه

من شفاهك إنت يا عمري آنا